لا أعلم من اين ابدأ كلامى فالأفكار متشابكه هل ابدأ بالقص واللصق أم بالهدف منه أم بالمنظومة من بدايتها .منظومة لها هدف واحد فقط (تدمير العقول) وليس فقط مجرد مسح ذاكرتها او برمجتها .
إذا أصابك نوع من التفكير وأنت تقرأ فإعلم أن ما فى رأسك قد يكون هو المقصود . فالموضوع اشبه بالرواية المفتوحة التى لا نهايو لها وإن ظللنا نكتب عنها سنوات فلن تكفى فهناك بعد تعليمى وأخر اجتماعى وأخر اقتصادى وأخر نفسى ولكن سأحاول الإختصار بقدر المستطاع.
أحد أصدقائى فى الفيس بوك لقيته ناشر الصورة دى على بروفايله ومشيرها من جروب والجروب مشيرها من جروب عربى وما ورد بها معلومات خاطئه منذ 1400 عام ونحن نعلم ان سيدنا محمد أمى لا يقرا ولا يكتب ولكن
رجل تزوج من { امرأة } وعندما كشف عن وجهها ؟؟ "كانت المفاجأة" يحكى انه كان هناك رجل يدعى عامر بن انس اراد التزوج من فتاه جميله و لكن عندما كشف عن وجها حدث ما لى يتوقعه احد . فقد وجدها سوداء وليست جميله ,
لو حد سألنى عن سبب كتابة البوست وانا هفترض السؤال ده فهيكون ردى عليه ان السبب حوار انا شاهدته كان بين محمود سعد والشيخ خالد الجندى . الحوار ده تم من فتره حوالى شهر تقريبا أو يزيد ولكنى فضلت انشر البوست ده بعد فتره وفيه هدفين من البوست . الهدف الأول هيكون حول الكلام الى كان فى الحوار الى دار بينهم والهدف الثانى سؤال ..؟ أين توجد الثقافة المصرية ؟
قد أتكلم كثيرا أو قليلا لاأعلم ولكنى
ساتكلم بشكل مسترسل جدا عن شئ اصبح يؤرق على حلمى بمصر التى اتمنى ان اراها
فى صورة قد رسمتها لها فى مخيلتى واتمنى ان تتحق ولو حتى لحظات قبل موتى .
هل
فكرت يوما ما في كسر هذا الروتين اليومي من شرب الشاي الأسود أو الأحمر ,
ومحاولة تجربة الشاي الأخضر؟ ربما تعتقد أن هذا ضرب من الخيال , أو حتى إذا
تذوقته فقد تكون قد استغربت مذاقه وربما تقول كأني أشرب كوبا من الملوخية.
لكن إذا عرفت فوائد الشاي الأخضر فقد تغير وجهتك من إدمان الشاي الأحمر
إلى إدمان الشاي الأخضر , حيث أن الشاي الأخضر الآن أصبح متوافر في العديد
من المذاقات مثل شاي الياسمين أو الشاي المغربي بالنعناع التي يمكن أن تجذبك لتجربته أو للعودة إليه من جديد.
النهارده يوم خاص جدا فى مدونتى النسر المهاجر لسببين السبب الأول إن دى التدوينة رقم 100 فى مدونتى والحمد لله توافقت مع السبب التانى السبب التانى إن النهارده عيد ميلاد مدونتى الخامس
لم اكن أعلم يوما أن الدجل مهنة
جميلة حقا ... كم أتمنى ان أكون دجال . حيث الربح الوفير والصيت الكثير
والبخور الذى لا يطفئ والكلمات التى لا تعنى شيئا هذا هو ملخص موضوعى
اليوم.
انا
عارف ان فيه ناس كتير اتكلمت فى الموضوع ده شوية من وجهة نظر دينيه وشوية
تانيه من وجهة نظر دنيوية لكن أنا عايز أتكلم فيه من وجهة نظرى أنا لانها
غير دنيوية من ناحيه ولا انا اهل إنى أتكلم من الوجهة الدينيه بشكل سليم لا
يمس الدين بخطأ إنما هتكلم من وجهة الشخص العادى ممكن مكونش محايد فى رايك بس أنا محايد فى راى نفسى
زمان كانت القيم الدينية والتقاليد السوية
هى الحاجه الى بتشغل الاب والام فى تعليم أبنائهم ولما ظهر التليفزيون وزى
مبنشوف فى افلام زمان ابتدت الأخلاق تتدهور لان أفلام زمان كانت مغايره
للواقع بتعرض لشريحه واحده فى المجتمع لما بيحب يسهر مفيش مانع انه يروح
كباريه ويشرب خمر وإن ده كان شئ طبيعىوعلى
فرض ان ده كان طبيعى بسبب ظروف الإحتلال لكن مكنش طبيعى للمصرين دا غير
مستوى الأفلام الى كلها تتلخص فى واحد بيحب بنت الجيران وبيحارب علشانها
وواحد فقير بيحب واحده غنيه وأخد مقلب فيها فكان الدافع له إنه يوصل ويرجع
لنفس البنت بعد ميعلمها درس محترم وواحده ترتبط بواحد غنى وبتضحك عليه فى
حين ان فيه بنت فقيره بتحبه والغنيه تسجن الفقيره وهو يطلع المنقذ فى
النهايه.
نظر الاسلام إلى الأكل كوظيفة أجتماعية ذات طابع دينى فقد قال الله و قوله الحق سبحانه و تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُواْ لِلّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ } البقرة172
العقل البشرى فى حد ذاته أسطورة الأساطير
ما لا تتخيله هو فى داخل راسك . ربنا جعل فى خلق الإنسان وتكوينه معجزه فى
كل حاجه فى جسمنا نلاقى معجزة حتى الأظافر التى نقصها معجزه هذا ان علمت
أنها من نفس مادة الشعر الكيرياتين ومن الاجزاء التى يوجد بها من الإعجاز
ما تذهب له العقول هو المخ البشرى فخلاياه لا تتجدد مثل باقى الجسم يحتوى
على الغدة النخامية (المايسترو)والتى تتحكم عن طريق 9 هرمونات فى أماكن
عديدة من الجسم بالإضافة لكم السيالات العصبية التى إن درستها ستشعر بالعجز
امام هذا التركيب الرهيب فى داخل كتله أقرب ما تكون لينة وطرية ولكن
حديثنا ليس عن المخ فى حد ذاته وإنما عن العقل نفسه
أردت أن أكتب فى هذا الموضوع من قبل ولكن دائما ما كان يستوقفنى شئ ما كثيرا ما جاء فى بالى لماذا مصر ... أعلم انك قد تكون متعجب كثيرا من السؤال ولكن حقا لماذا مصر....؟
يستخدم البصل لعدة قرون مضت ليس فقط
لتنكيه الطعام فحسب إلا أنه استخدم أيضا لخواصه العلاجية المتعددة في جميع
أرجاء العالم حتى أن البصل الآن هو ثاني أهم المحاصيل بعد الطماطم , وهناك
العديد من أنواع البصل منه الأحمر والأصفر والأبيض والأخضر ولكل منها نكهة
متميزة عن الأخرى , كما تتنوع طرق استهلاك البصل ,