وقفت حائرة بين قدرها وحبها أيهما تختار , لم تكن تظن يوما أنهما سيلتقيا ولكن ها قد حدث فأيهما ستختار هل تقتله أم تعود خائبة لأول مرة فى حياتها , أم تقتل نفسها فإن عادت لا محالة أنها ميته . يا الله .... كم كانت تحلم بأن تصل لهذا المكان وتقف فيه تنظر إليه مباشرة ولكن أصبح أقبح مكان إلى قلبها الأن .
6/5/2015
الاشتراك في:
التعليقات
(
Atom
)
